000 02967cam a2200265 i 4500
005 20230913221331.0
008 230912s2019 jo g 000 0 ara c
020 _a9789957562779
024 0 _a00000000600298
040 _aSA-RiAUC
_bara
_cSA-RiAUC
_dAE-DuMBRL
_erda
043 _ama-----
082 0 4 _a306.091751
_bش م ت
_221
_qSA-RiAUC
100 1 _aشميعة، مصطفى
_eمؤلف.
245 1 2 _aالتأويل وآلياته في النسق الثقافي العربي /
_cإعداد وإشراف الدكتور مصطفى شميعة.
250 _aالطبعة الأولى.
264 1 _aعمان، الأردن :
_bالابتكار للنشر والتوزيع،
_c2019.
300 _a326 صفحة ؛
_c24 × 17 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
_3كتاب
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
520 _aمازال البحث في التأويل وعن التأويل في الثقافة العربية والإسلامية من المباحث التي لم تعط لها أهميتها البالغة، وذلك من باب أن مجاله صعب الارتياد، وعر المسالك، خطير المنعرجات، والقول فيه يبقى نسبيا ما دام أن الفهم هو نفسه عملية معقدة ولا تتسم بالإطلاقية والشمول. تنطوي فكرة الكتاب على القول بوجود ممارسات تأويلية بالثقافة العربية القديمة انطلقت من رحم واحد هو النص الديني، وتشعبت في مسارات مختلفة، منها ما هو فكري فلسفي ومنها ما هو نقدي أدبي، ومنها ما أفرز نمطا من الكتابة السياسية التي ساهمت في تغيير مسارات شعوب خضعت للحكم الإسلامي وأخذت بمقتضياته التشريعية، مما أفرز تراثا إبداعيا متنوعا احتاج إلى ممارسات تأويلية متعددة. لكن هل كانت هذه الثقافة تنبني على ثقافة منهجية ووضوح في الرؤية ؟ هل كانت تساعد في بناء آليات للفهم قادرة على استيعات اللحظة التاريخية والسياق الثقاف ومتطلباته؟ هل كانت فعلاً نمطاً منت المعرفة المستشرفة لبناء المستقبل المختلف؟ هذه الأسئلة تجيبنا عنها نخبة من الأساتذة المهتمين بالتأويل واشكالياته بالثقافة العربية الإسلامية، ضمن هذا الكتاب الذي ينتمنى أن يجيب عن أسئلة القارئ ويبدد بعض الغموض الذي لديه حول إشكالية تخلفنا الفكري والاجتماعي والحضاري الراهن.
650 7 _aالتأويل
_2aucsh
650 7 _aالثقافة العربية
_2aucsh
942 _2ddc
_cBOOK
999 _c32410
_d32410