صور من OpenLibrary

المعالجة الآلية للغات / الدكتور محمد أمطوش.

بواسطة: نوع المادة : نصنصالناشر: إربد، الأردن : الأردن ؛ بيروت : عالم الكتب الحديث : جدارا للكتاب العالمي للنشر والتوزيع، 2019المصنع: [مكان الطبع غير محدد] : مطبعة حلاوة الطبعة: الطبعة الأولىالوصف: 200 صفحة ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
ردمك:
  • 9789957686895
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 410.285 أ م م  21
ملخص: هذه مجموعة كتابات في مجال معالجة اللغة الطبيعية متنوعة المجالات والمستويات، بعضها تكملة لما نشرناها سابقاً، وبعضها في اختزاله يشبه لغة البرقيات، وذلك منعاً للتكرار والأثقال وابتعادا من لغة الأطناب والإنشاءات، وهذا الأسلوب البرقي يشفي الغليل وكاف لنقل المعلومة، علاوة على أن المتتبع يمكنه الرجوع لما نشرناه بتوسع في الموضوع. وقد يجدها البعض مغالية في الصورنة والريضنة، وهذا توجه ندافع عنه في كل مناسبة، ونتأسف على قلة إهتمام العرب بالريضنة والصورنة مع في هذه القلة من خطر على مستقبل اللغة العربية ومكانتها بين لغات العالم، فإما أن تكون مريضنة أو لا يكون لها أساساً مستقبل، أحب من أحب وكره من كره.
وسوم من هذه المكتبة: لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الوسوم.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الاستدعاء حالة تاريخ الاستحقاق الباركود
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200417
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200418
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200419
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200420
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200421
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200422
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070200423
كتاب المكتبة المركزية 410.285 أ م م (استعراض الرف(يفتح أدناه)) Not For Loan 070200416

ببليوجرافية : صفحة 191-200.

هذه مجموعة كتابات في مجال معالجة اللغة الطبيعية متنوعة المجالات والمستويات، بعضها تكملة لما نشرناها سابقاً، وبعضها في اختزاله يشبه لغة البرقيات، وذلك منعاً للتكرار والأثقال وابتعادا من لغة الأطناب والإنشاءات، وهذا الأسلوب البرقي يشفي الغليل وكاف لنقل المعلومة، علاوة على أن المتتبع يمكنه الرجوع لما نشرناه بتوسع في الموضوع. وقد يجدها البعض مغالية في الصورنة والريضنة، وهذا توجه ندافع عنه في كل مناسبة، ونتأسف على قلة إهتمام العرب بالريضنة والصورنة مع في هذه القلة من خطر على مستقبل اللغة العربية ومكانتها بين لغات العالم، فإما أن تكون مريضنة أو لا يكون لها أساساً مستقبل، أحب من أحب وكره من كره.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

مدعوم بواسطة كوها