صور من OpenLibrary

مقياس استراتيجيات تقديم الذات / تعريب وتقنين الدكتورة سامية خليل خليل.

بواسطة: المساهم: نوع المادة : نصنصاللغة: العربية لغة الملخص: غير محدد الناشر: القاهرة ؛ الصفاة، الكويت ؛ الجزائر : دار الكتاب الحديث، 2010الطبعة: الطبعة الأوليالوصف: 22 صفحة : جداول ؛ 24 × 17 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
ردمك:
  • 9789773502890
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 155.2844 خ س م 21
ملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين استراتيجيات تقديم الذات والقلق الاجتماعي، ومعرفة دلالة الفروق لمتغيرات الجنس والبيئة والجنسية، وذلك لدى عينة من طلاب جامعتي دمشق وسوهاج، وقد تكونت العينة من (300) طالبا وطالبة، بواقع (150) طالبا وطالبة من طلاب جامعة دمشق، و(150) طالبا وطالبا من طلاب جامعة سوهاج، تم اختيارهم من طلاب الفرقة الأولى، بمتوسط عمري قدره (17.47)، سنة. وللإجابة عن تساؤلات الدراسة، استخدم الباحثان مقياس استراتيجيات تقديم الذات، ومقياس القلق الاجتماعي، وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما على أفراد العينة المقصودة. وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية : وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين استراتيجيات تقديم الذات بأبعادها المختلفة والقلق الاجتماعي، إضافة إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين أفراد العينتين في بغض أبعاد استراتيجيات تقديم الذات، كما أن الذكور يختلفون عن الإناث في استخدام بعض الاستراتيجيات، حيث تستخدم الإناث استراتيجيات التوسل كوسيلة للتواصل مع الآخرين، بينما يستدم الذكور استراتيجيات الحظوة من الآخرين وترقية الذات. كما أظهرت النتائج تباين العينتين السورية في استخدام استراتيجيات تقديم الذات. وفي ضوء هذه النتائج قدم الباحثان مجموعة من التوصيات والمقترحات لتطبيق تلك الاستراتيجيات مع فئات اجتماعية متعددة.
وسوم من هذه المكتبة: لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الوسوم.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين استراتيجيات تقديم الذات والقلق الاجتماعي، ومعرفة دلالة الفروق لمتغيرات الجنس والبيئة والجنسية، وذلك لدى عينة من طلاب جامعتي دمشق وسوهاج، وقد تكونت العينة من (300) طالبا وطالبة، بواقع (150) طالبا وطالبة من طلاب جامعة دمشق، و(150) طالبا وطالبا من طلاب جامعة سوهاج، تم اختيارهم من طلاب الفرقة الأولى، بمتوسط عمري قدره (17.47)، سنة. وللإجابة عن تساؤلات الدراسة، استخدم الباحثان مقياس استراتيجيات تقديم الذات، ومقياس القلق الاجتماعي، وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما على أفراد العينة المقصودة. وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية : وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين استراتيجيات تقديم الذات بأبعادها المختلفة والقلق الاجتماعي، إضافة إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين أفراد العينتين في بغض أبعاد استراتيجيات تقديم الذات، كما أن الذكور يختلفون عن الإناث في استخدام بعض الاستراتيجيات، حيث تستخدم الإناث استراتيجيات التوسل كوسيلة للتواصل مع الآخرين، بينما يستدم الذكور استراتيجيات الحظوة من الآخرين وترقية الذات. كما أظهرت النتائج تباين العينتين السورية في استخدام استراتيجيات تقديم الذات. وفي ضوء هذه النتائج قدم الباحثان مجموعة من التوصيات والمقترحات لتطبيق تلك الاستراتيجيات مع فئات اجتماعية متعددة.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

مدعوم بواسطة كوها