الخطاب العربي والحداثة : محمد عابد الجابري وزكي نجيب محمود وعبد الله العروي وآخرون / محمد الهداج.
نوع المادة : نصالناشر: القاهرة : رؤية للنشر والتوزيع، 2019الطبعة: الطبعة الأولىالوصف: 252 صفحة ؛ 22 × 15 سمنوع المحتوى:- نص
- بدون وسيط
- مجلد
- 9789774993251
- 190 هـ م خ 21
نوع المادة | المكتبة الحالية | رقم الاستدعاء | حالة | تاريخ الاستحقاق | الباركود |
---|---|---|---|---|---|
كتاب | المكتبة المركزية | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | Not For Loan | 070185133 | |
كتاب | المكتبة المركزية | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185134 | |
كتاب | المكتبة المركزية | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185135 | |
كتاب | المكتبة المركزية | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185136 | |
كتاب | مكتبة كلية التربية طالبات | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | Not For Loan | 070185137 | |
كتاب | مكتبة كلية التربية طالبات | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185138 | |
كتاب | مكتبة كلية التربية طالبات | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185139 | |
كتاب | مكتبة كلية التربية طالبات | 190 هـ م خ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 070185140 |
Browsing المكتبة المركزية shelves إغلاق مستعرض الرف (يخفي مستعرض الرف)
المدير المسئول : رضا عوض ؛ الإخراج الداخلى والغلاف حسين جبيل ؛ خطوط الغلاف : إبراهيم بدر ؛ جمع وتنفيذ : القسم الفني بالدار.
ببليوجرافية : صفحة 245-252.
لقد عرف هذا العالم العربي على مدار عقود عددا غير يسير من الأنبياء كانت معجزتهم الوحيدة هي أنهم وجدوا من يصدقهم ألفنا في عالمنا العربي أن يدغدغ السياسي عواطفنا وينفخ في غرورنا ليجلس على كرسي يمنحه القدرة على سلبنا كل ذلك وكذلك المفكر الذي لا يحترم عقولنا فينتقي ما شاء من هنا وهناك ثم يعجن "نظرية XE "نظرية في العقل XE "العقل" أو في النقل أو في التغيير فيصفق له رفاقه ويلقي القارئ بدلو ثقته وينتهي بماء لا يشفي غليلا لأنه لم يكن غير سراب إن ما يريد هذا الكتاب بيانه هو ألا أحد يستطيع أن يعطي قيمة اليقين لما يكتبه ثم الناس على سلوك سبيله حتى لو أطلق عليها أوصاف العقلانية والديمقراطية إن ما يريده الخطاب العربي المبشر بالحداثة هو أن نريد ما يريد وأن نبرمج أنفسنا على خياراته إنها وصاية تخفي نفسها خلف نقيضها وقد علمنا الاستعمار والاستبداد السياسي أن أصحاب الشعارات الوردية ليسوا بالضرورة من أهل الظاهر.
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.