صور من OpenLibrary

أصول النحو عند الفراء من خلال كتابه معاني القرآن / محمد العمراوي.

بواسطة: نوع المادة : نصنصالناشر: القاهرة : عالم الكتب، 2019الطبعة: الطبعة الأولىالوصف: 328 صفحة ؛ 24 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
ردمك:
  • 9789777801430
أعمال ذات صلة:
  • شرح لـ (عمل) : الفراء، يحيى بن زياد بن عبد الله، 144-207 هجري. معاني القرآن
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 224 ع م أ 21 ع م أ
ملخص: هذا الكتاب يتناول التفكير النحوي لعلم من أعلام المذهب الكوفي في النحو، وهو يحيى بن زياد الفراء (ت 207 ه) من خلال أبرز مؤلفاته وهو كتاب معاني القرآن، فقد اكتنف النحو الكوفي الكثير من الغموض، ووجهت إلى إعلامه الكثير من المآخذ والإتهامات، فقيل بأنهم لا يتحرون الدقة في سماع اللغة، ولا يميزون في أخذها بين البدو الخلص وغيرهم ممن اختلطوا بالأمم المجاورة، وبأنهم يأخذون الشاذ ويقيسون عليه، فلا يكادون يفرقون بين الظواهر المطردة والشاذة، بل يقيسون أحيانا دون الإعتماد على شاهد، واتهموا أحيانا بعدم الأمانة، وكانت آراؤهم توصف بالضعف في أغلب المسائل التي يتعرضون لها.
وسوم من هذه المكتبة: لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الوسوم.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الحالية رقم الاستدعاء حالة تاريخ الاستحقاق الباركود
كتاب المكتبة المركزية 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) Not For Loan 070183050
كتاب المكتبة المركزية 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183051
كتاب المكتبة المركزية 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183052
كتاب المكتبة المركزية 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183053
كتاب مكتبة كلية التربية طالبات 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) Not For Loan 070183054
كتاب مكتبة كلية التربية طالبات 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183055
كتاب مكتبة كلية التربية طالبات 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183056
كتاب مكتبة كلية التربية طالبات 224 ع م أ (استعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 070183057

هذا الكتاب يتناول التفكير النحوي لعلم من أعلام المذهب الكوفي في النحو، وهو يحيى بن زياد الفراء (ت 207 ه) من خلال أبرز مؤلفاته وهو كتاب معاني القرآن، فقد اكتنف النحو الكوفي الكثير من الغموض، ووجهت إلى إعلامه الكثير من المآخذ والإتهامات، فقيل بأنهم لا يتحرون الدقة في سماع اللغة، ولا يميزون في أخذها بين البدو الخلص وغيرهم ممن اختلطوا بالأمم المجاورة، وبأنهم يأخذون الشاذ ويقيسون عليه، فلا يكادون يفرقون بين الظواهر المطردة والشاذة، بل يقيسون أحيانا دون الإعتماد على شاهد، واتهموا أحيانا بعدم الأمانة، وكانت آراؤهم توصف بالضعف في أغلب المسائل التي يتعرضون لها.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

مدعوم بواسطة كوها